فهرست مطالب جلد ششم

 

السفر الثالث: [في العلم الالهي]

 الفنّ الاوّل: فيما يتعلق بأحوال المبدأ وصفاته

 

 الموقوف الاوّل: في الاشارة الي واجب الوجود

فصل [1]: في اثبات وجوده و الوصول الي معرفة ذاته

فصل [2]: في الاشارة الي مناهج أخري للوصول الي هذه الوجهة الكبري

فصل [3]: في الاشارة الي وجوه من الدلائل ذكرها بعض المحققين من أهل فارس وظنّ أنّها برهانية، و الي ما فيها من الاختلال

فصل [4]: في الاشارة الي طرائق أخري لاقوام

فصل [5]: في أنّ واجب الوجود انيّته ماهيته

فصل [6]: في توحيده، أي أنّه لاشريك له في وجوب الوجود

فصل [7]: في تعقيب هذا الكلام بذكر ما أفاده بعض المحققين و ما يرد عليه

فصل [8]: في أنّ واجب الوجود لاشريك له في الالهية وأنّ اله العالم واحد

فصل [9]: في أنّه تعالي بسيط الحقيقة من كلّ جهة

فصل [10]: في أنّ واجب الوجود لا فصل لحقيقته المقدسة علي أنّه مقسم نوعي أو مقسم صنفي أو شخصي

فصل [11]: في أنّ واجب الوجود لا مشارك له في أيّ مفهوم كان

فصل [12]: في أنّ واجب الوجود تمام الاشياء وكلّ الموجودات واليه يرجع الامور كلّها

 

الموقوف الثاني: في البحث عن صفاته تعالي علي وجه العموم والاطلاق

فصل [1]: في الاشارة الي أقسام الصفات

فصل [2]: في قسمة أخري رباعية للصفات الثبوتية حتي يعلم أنّ أيّها لائقة للذات الواجبية

فصل [3]: في حال ما ذكره المتأخرون في أنّ صفاته تعالي يجب أن تكون نفس ذاته

فصل [4]: في تحقيق القول بعينة الصفات الكمالية للذات الاحدية

فصل [5]: في ايضاح القول بأنّ صفات الله تعالی الحقیقیه کلها ذات واحده لکنها مفهومات کثیره

 

الموقف الثالث: في علمه تعالي

فصل [1]: في ذكر أصول و مقدمات يشفع بها في هذا المطلب

فصل [2]: في اثبات علمه بذاته

فصل [3]: في علمه تعالي بما سواه

فصل [4]: في تفصيل مذاهب الناس في علمه تعالي بالاشياء

فصل [5]: في الاشارة الي بطلان مذهب الاعتزال و مذهب ينسب الي أهل التصوّف

فصل [6]: في حال ما ذهب اليه الافلاطونيون القائلون بالمثل العقلية والصور الالهية و حال ما ینسب إلی فرفوریوس و أتباعه من اتحاد العاقل بالمعقول

فصل [7]: في حال القوم بارتسام صور الاشياء في ذاته تعالي

فصل [8]: في تحقيق الحق في هذا المقام وفي اظهار ما نجده قادحاً في مذهب القائلين بارتسام الصور في ذاته تعالي

فصل [9]: في حال مذهب القائلين بأنّ علمه تعالي بما سواه علم واحد اجمالي، يعلم به الاشياء كلّها قبل ايجادها علي وجه الاجمال

فصل [10]: في قول من زعم أنّ علمه التفصيلي بالممكنات في مراتب متفاوتة

فصل [11]: في حال مذهب من كان يري أنّ علمه تعالي بالاشياء هو بالاضافة

فصل [12]: في ذكر صريح الحق و خالص اليقين و مخّ القول في علمه تعالي السابق علي كلّ شيء، حتي علي الصور العملية القائمة بذاته، التي هي بوجهٍ عين الذات و بوجه غيرها كما بيّناه

فصل [13]: في مراتب علمه تعالي بالاشياء

 

الموقف الرابع: في قدرته تعالي

فصل [1]: في تفسير معني القدرة

فصل [2]: في أنّ القدرة فينا عين القوة والامكان وفي الواجب تعالي عين الفعلية و الوجوب

فصل [3]: في دفع ما ذكره بعض الناس

فصل [4]: في بيان مأخذ آخر في ابطال رأي من زعم أنّ شأن الارادة الواحدة أن يتعلق بأيّ طرف من طرفي الممكن و بأيّ ممكن من الممكنات

فصل [5]: في حكاية مذهب المتكلّمين في المرجّح و الداعي لارادة خلق العالم

فصل [6]: في دفع بعض الاوهام عن هذا المقام

فصل [7]: في تفسير الارادة و الكراهة

فصل [8]: في دفع ما أورد عل باتحاد هذه الامور في حقّه تعالي، و في كون الارادة القديمة سبباً لايجاد الحادث

فصل [9]: في اعتضاد ما ذكرناه من الفرق بين ارادة الله سبحانه و بين ارادتنا من طريق الرواية والنقل

فصل [10]: في حكمته تعالي و عنايته و هدايته وجوده

فصل [11]: في شمول ارادته لجميع الافعال

فصل [12]: في حلّ بقية الشبه الواردة علي الارادة القديمة و بعض الشبه الواردة علي الارادة الحادثة

فصل [13]: في تصحيح القول بنسبة التردد و الابتلاء و أشباههما اليه تعالي كما ورد في الكتاب و السنة

فصل [14]: في استيناف القول في استجابة الدعوات بوجه تفصيلي و دفع الاشكال المورد فيها

 

الموقف الخامس: في كونه تعالي حيّاً

 

الموقف السادس: في كونه تعالي سميعاً بصيراً